- إِن الوَداعَ من الأحبابِ نافلةٌ ... للظاعنينَ إِذا ما يَمَّموا بلدا
- ولسْتُ أَدري إِذا شَطَّ المزارُ غداً ... هل تجمعُ الدارُ أم لا تلتقي أبدا
بشار بن برد