- لئن كانتِ الدنيا أنالتكَ ثروةً ... وأصبحْتَ ذا يسرٍ وقد كُنْتَ ذا عسرٍ
- لقد كشفَ الإِثراءُ منكَ خلائقاً ... من اللؤُم كانت تحتَ ثَوْبٍ من الفَقَرِ
محمد بن الحسن