- يا غريبَ الدارِ عن وطنِهْ ... مغرداً يبكي على شَجَنِهْ

- كلما جد البكاءُ به ... دبَّتِ الأسقامُ في بدنِهْ

- إِذا لم تنلُ هِمَمَ الأكرمينَ ... وَسَعْيَهَمْ وادعاً فاغتَربْ

- فكم دعةٍ أتعبتْ أهلَها ... وكم راحةٍ نتجتْ من تَعَبْ

العباس بن الأحنف أو علي الأصغر أو بن الأمنجم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015