- يا غريبَ الدارِ عن وطنِهْ ... مغرداً يبكي على شَجَنِهْ
- كلما جد البكاءُ به ... دبَّتِ الأسقامُ في بدنِهْ
- إِذا لم تنلُ هِمَمَ الأكرمينَ ... وَسَعْيَهَمْ وادعاً فاغتَربْ
- فكم دعةٍ أتعبتْ أهلَها ... وكم راحةٍ نتجتْ من تَعَبْ
العباس بن الأحنف أو علي الأصغر أو بن الأمنجم