- لما تُؤْذِنُ الدنيا به من صُروفِها ... يكونُ بكاءُ الطفلِ ساعةَ يُولَدُ.
- وإلا فما يُبْكيه منها وإنها ... لأَوْسَعُ مما كانَ فيه وأَرْغَدُ.
- إذا نَظَرَ الدنيا استهلَّ كأنه ... بما سوف يَلْقى من أذاها يُهددُ.
- مل عالجَ الحزنَ والحرارةَ في ال ... أحشاءِ (الأحشاءِ) مَنْ لم يَمُتْ له وَلَدُ.
علي بن عباس الرومي العتبي