- يا أيُّها الباذلُ مجهودَه ... في خدمةٍ أفٍ لها خِدْمةْ

- إِلى متى في تَعَبٍ ضائع؟ ... بدونِ هذا تأكلُ الُّلقْمَةْ

- تشقى ومن تَشْقى له غافلٌ ... كأنكَ الراقصُ في الظلمةْ

بهاء الدين زهير

طور بواسطة نورين ميديا © 2015