- يا أيُّها الباذلُ مجهودَه ... في خدمةٍ أفٍ لها خِدْمةْ
- إِلى متى في تَعَبٍ ضائع؟ ... بدونِ هذا تأكلُ الُّلقْمَةْ
- تشقى ومن تَشْقى له غافلٌ ... كأنكَ الراقصُ في الظلمةْ
بهاء الدين زهير