- أفٍ على الدنيا وأسبابِها ... فإِنها للحزنِ مخلوقةْ

- هموُمها ما تنقضي ساعةً ... عن مَلِكٍ فيها وعن سُوقةْ

علي بن أبي طالب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015