- فما ضر أهلَ العشقِ أنهمُ ... هَووا وما عرفوا الدنيا وما فطنوا
- تفنى عيونهمُ دَمْعاً وأنفسهم ... في إِثر كل قبيحٍ وجهُهُ حَسَنُ
المتنبي