- متى ما يسؤْ ظنّ امرئٍ بصديقهِ ... وللظنِّ أسبابٌ عراضُ المسارحِ
- يصدِّقْ أموراً لم يجئهُ يقينُها ... عليهِ ويعشقْ سمعُهُ كلَّ كاشحِ
الطرفان الطائي