- وربَّ ظلومٍ قد كفيت بحربه ... فأوقعَهُ المقدورُ أيَّ وقوع
- وحسبُكَ أن ينجو الظلومُ وخلفَهُ ... سهامُ دعاءٍ من قسيِّ ركوعِ
الشافعي