- أمتُّ مطامعي، فأرحْتُ نفسي ... فإِن النفسَ ما طمعتْ تهونُ
- وأحببتُ القنوعَ وكان ميتاً ... ففي إِحيائهِ عرضي مَصُون
- إِذا طمعٌ يحل بقلبِ عبدٍ ... علته مهانةٌ وعلاهُ هونُ
الشافعي أو أبو الفتح البستي