- فدعُوا الضغائنَ لا تكنْ من شأنكمْ ... إِن الضغائنَ للقرابةِ تقذعُ
- إِن الضغينه تلقاها وإِن قدمَتْ ... كالعرِّ يكمنُ حيناً ثم ينتشرُ
النمر بن لأخطل