- خِزْيُ الحياةِ، وحَرْبُ الصديقِ ... وكلاً أرادُ طعاماً وَبيلا
- فإِن لم يكنْ غيرُ إِحداهما ... فسِروا إِلى الموتِ سَيْراً جَميلا
- ولا تَقْعُدوا وبكم مِنَّةٌ ... كفى بالحوادثِ للمرءِ غُولا
بشامة بن عمرو