- تعزَّ فإِن الصبرَ بالحرِّ أجملُ ... وليس على رَيْبِ الزمانِ معوَّلُ
- فلو كان يغني أن يُرى المرءُ جازعاً ... لنازلةٍ أو كان يُغْني التذلُّلُ
- لكان التعزي عند كُلِّ مصبيةٍ ... ونازلةٍ بالحرِّ أولى وأجمل
- فككيف وكلٌّ ليس يعدو حِمامه ... وما لامرئٍ مما قضى الله مزحَلُ
أعرابي