- وأشتاقكمْ واليأسُ بين جوانحي ... وأبرحُ شوقٍ ما يكونُ مع الياسِ
- ولولا الردى ما كان بالعيشِ وصمةٌ ... ولولا النوى ما كان بالحُبِّ من باسِ
- لا تُخْفِ ما صنعتْ بكك الأشواقُ ... واشرحْ هواكَ فكلنا عشاقُ
- فعسى يُعينُكَ من شُكَوْتَ له الهوى ... في حملِهِ فالعاشقونَ رفاقُ
- واصبرْ على هَجْرِ الحبيبِ فربما ... عادَ الوصالُ وللهوى أخلاقُ
الشاب الظريف