- وأشتاقكمْ واليأسُ بين جوانحي ... وأبرحُ شوقٍ ما يكونُ مع الياسِ

- ولولا الردى ما كان بالعيشِ وصمةٌ ... ولولا النوى ما كان بالحُبِّ من باسِ

- لا تُخْفِ ما صنعتْ بكك الأشواقُ ... واشرحْ هواكَ فكلنا عشاقُ

- فعسى يُعينُكَ من شُكَوْتَ له الهوى ... في حملِهِ فالعاشقونَ رفاقُ

- واصبرْ على هَجْرِ الحبيبِ فربما ... عادَ الوصالُ وللهوى أخلاقُ

الشاب الظريف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015