- إِن المشيبَ نعى إِليَّ شبابي ... وَحَدتْ بموتي مَوْتةً الأتتراب
- طَوْراً أعاد وتنارةً أنا عائدٌ ... أو دَافنٌ حياً من الأحبابِ
- فإِلى متى أنعى وأسمعُ ناعياً ... أو شك بقرعِ يد المنية ببابي
أحمد بن أبي دؤاد