- فلو كانَ للشكرِ شخصٌ يبينُ ... إِذا ما تأملهً الناظرُ
- لبينتهُ لكَ حتى تراهُ ... فتعلمَ أني امرؤٌ شاكرُ
- ولكنه ساكنٌ في الضميرِ ... يحركهُ الكلمُ السائرُ
البحتري