- عريتُ من الشبابِ وكان غصناً ... كما يَعْرى من الورقِ القضيبُ
- ونحتُ على الشبابِ بدمعِ عيني ... فما نفعَ البكاءُ ولا النحيبُ
- فياليتَ الشبابَ يعودُ يوماً ... فأخبرَهُ بما فعل المشيبُ
أبو العتاهية