- لاتلقَ دهرَكَ إِلا غيرَ مكترثٍ ... ما دامَ يصحبُ فيه روحَك البدنُ
- فما يدومُ سرورٌ ماسررَت به ... ولا عليك الغائبَ الحزنُ
المتنبي