- ويُلُ الشجيِّ من الخليِّ فإِنه ... نصبُ الفؤاد لشجوه مغمومُ
- وترى الخليَّ قريرَ عينٍ لاهياً ... وعلى الشجي كآبةٌ وهمومُ
- ويقولُ: ما: لكَ لاتقولُ مقالتي ... ولسانُ ذا طلقٌ وذا مكظومُ
أبو الأسود الدؤلي