- أخو البشرِ محبوبٌ على حسنِ بشرهِ ... ولن يعدمَ البغضاءَ من كان عابساً
- ويسرعُ بخلُ المرءِ في هَتْكِ عرضِه ... ولم أرَ مثلَ الجودِ للمرءِ حارساً
الأبرش