- لاتخلْ أن كُلَّ ضِحْكٍ سرورٌ ... ربما كان مُؤْذِناً بالبكاءِ
- فطويلاً أبكى جفونَ الغوادي ... ضحكُ البرقِ في متونِ السماءِ
ابن الساعاتي