- ما أحسنَ الغيرةَ في حينها ... وأقبحَ الغيرةَ في كُلِّ حينْ

- من لم يَزَلْ متهماً عِرْسَهُ ... مناصباً فيها لريبِ المنونْ

- أو شكَ أن يغريَها بالذي ... يَخَفُ أن يُبْرْزَها للعيونْ

- حَسْبُكَ من تَحْصينِها وضعُها ... منكَ إِلى عِرْضٍ صحيحٍ ودينْ

- لا تطلعُ منكَ على ريبةٍ ... فيتبع المقرونُ حبلَ القرينْ

محمد بن عمر الخُريمي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015