- ما أحسنَ الغيرةَ في حينها ... وأقبحَ الغيرةَ في كُلِّ حينْ
- من لم يَزَلْ متهماً عِرْسَهُ ... مناصباً فيها لريبِ المنونْ
- أو شكَ أن يغريَها بالذي ... يَخَفُ أن يُبْرْزَها للعيونْ
- حَسْبُكَ من تَحْصينِها وضعُها ... منكَ إِلى عِرْضٍ صحيحٍ ودينْ
- لا تطلعُ منكَ على ريبةٍ ... فيتبع المقرونُ حبلَ القرينْ
محمد بن عمر الخُريمي