- والرزقُ يحرمُهُ الخبيرُ ويهتدي ... عفواً إِليه عَقولُهُ وجَهولُهُ
- لا ذاكَ يدري كيفَ خابَ ولا درى ... هذا عليه كيفَ كانَ حُصولهُ
الشريف المرتضى