- والرزقُ يحرمُهُ الخبيرُ ويهتدي ... عفواً إِليه عَقولُهُ وجَهولُهُ

- لا ذاكَ يدري كيفَ خابَ ولا درى ... هذا عليه كيفَ كانَ حُصولهُ

الشريف المرتضى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015