- هَجَرْتُ الخَلْقَ طراً في رضاكَ ... ويَّتمتُ الِعيالَ لكي أراكا

- فلو قَطَّعْتني في الحُبِّ إِرباً ... لما حَنَّ الفؤادُ إِلى سِواكا

بعض الزاهدين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015