- تقرَّبْ إِلى السماءِ بما يُرْضيْ ... ودعْ عَرضَ الدنيا تعشْ وافرَ العرضِ
- ووفِّ بني الدنيا الودادَ، فإِن وفَوا ... وإِلا، فقد أقرَصْتَهم أحسنَ القرضِ
- ولا ترضَ بالخلقِ الذميمِ، فلم أجدْ ... مفيداً رضلى الخلائقِ كالخلقِ المُرْضي
الصاحب شرف الأنصاري