- تقرَّبْ إِلى السماءِ بما يُرْضيْ ... ودعْ عَرضَ الدنيا تعشْ وافرَ العرضِ

- ووفِّ بني الدنيا الودادَ، فإِن وفَوا ... وإِلا، فقد أقرَصْتَهم أحسنَ القرضِ

- ولا ترضَ بالخلقِ الذميمِ، فلم أجدْ ... مفيداً رضلى الخلائقِ كالخلقِ المُرْضي

الصاحب شرف الأنصاري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015