- ألمْ ترَ أن المرءَ رهنُ منيةٍ ... صريعٌ لعافي الطيرِ أو سوف يرمسُ
- فلا تقبلَنْ ضيماً مخافةَ ميتةٍ ... وموتنْ بهاحراً وجَلدُكَ أمسُ
- وما الناسَ إِلا ما رَاَوا وتحدثوا ... وما العجزُ إِلا أن يُضَموا فيَجْلِسوا
المتلمس الضبعي