- كأن الدهرَ بحرٌ نحنُ فيه ... على خطرٍ كركاب السفينِ

- بكى جزعاً لميتتِه كفورٌ ... فجاء بمنتهى الرأْيِ الأفينِ

المعري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015