- وكم بائعٍ ديناً بدنيا يرومُها ... فلم تحصلِ الدنيا ولم يسلمِ الدينُ
- ولو حصلت ما فازَ منها بطائلٍ ... وأصبحَ مفتوناً بها وهو مَغْبونُ
بهاء الدين زهير