- ما هذه الدنيا لطالبِها ... إِلا عناءٌ وهو لا يدري
- إِن أقبلَتْ شَغَلَتْ ديانتَه ... أو أدبرتْ شَغَلَتْه بالفَقْرِ
علي بن أبي طالب