- ما أبقَتِ الدنيا على ناسكٍ ... كلا ولا تمَّتْ لمستهتِرِ
- سرورُها يشرفُ عن حزنِها ... كأنها ضحكةُ مستعبرِ
ابن خاتمة الأندلسي