- أطلْ جفوةَ الدنيا وتهوينِ شأنِها ... فما العاقلُ المغرورُ منها بعاقلِ
- لاتعبَ بالدنيا فكائنْ أرَتْ ... فافضلَها تابعَ مفضولِها
البحتري