- وداريتُ كلَّ الناسِ لكنْ حاسدي ... مُداراتهُ عَزَّتْ وعزَّ منالُها
- وكيفَ يداري المرءُ حاسدَ نعمةٍ ... إِذا كان لا يُرضيهِ إِلا زوالهُا
الشافعي