- وداريتُ كلَّ الناسِ لكنْ حاسدي ... مُداراتهُ عَزَّتْ وعزَّ منالُها

- وكيفَ يداري المرءُ حاسدَ نعمةٍ ... إِذا كان لا يُرضيهِ إِلا زوالهُا

الشافعي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015