- ولم أرَ مثلَ الخيرِ يتركهُ امرؤٌ ... ولا الشر يأته امرؤٌ وهو طائعُ
- ولا كاتقاءِ اللَّهِ خيراً بقيةً ... وأحسن صوتاً حينَ يسمعُ سامعُ
- ولا كالمنُى لا ترجعُ الدهرَ طائلاً ... لو أن الفتى عنهنَّ بالحقِّ قانعُ
- ولا كذهابِ المرِ في شأنِ غيرِه ... ليشغلَه عن شأنهِ وهو ضائعُ
بشر بن سليمان