- كأن بلادَ اللهِ وهي عريضةٌ ... على الخائفِ المطلوبِ كفه حابلِ القتال

- يُؤَدَى إِليه أن كلَّ ثنيةٍ ... تيممها توحي إِليه بقاتلِ

- إِذا فزعْنا فإِن الأمنَ غايتُنا ... وإِن أَمِنَّا فما نخلو من الفَزَعِ

- وشيمةُ الإِنسِ ممزوجٌ بها مللٌ ... فما تدومُ على صبرٍ ولا جَزَعِ

الكلابي أو لبيد المعري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015