- ذمَّ الحياةَ أناسٌ تواتِهمُ ... ولا دَرَوا غيرَ درِّ الإبلِ والشاءِ
- وقلدتمْ على العمياءِ جمهرةٌ ... تمشي على غيرِ قصدٍ خبطَ عشواءِ
- ولو بَدَتْ لهمُ الدنيا بزينتِها ... لأوسعُها بتبجيلٍ وإِطراءِ
محمد مهدي الجواهري