- كنْ من تشاءُ وَنلْ حظاً تَعيشُ به ... فالخِصْبُ في الوُهدِ مثلُ الخصبِفي الأكمِ
- ليس الحظوظُ وإِن كانتْ مُقَسَّمَةً ... بناظراتٍ إِلى جَهْلٍ ولا فهمِ
ابن أبي حصينة