قال سهيل: فلما انصرف أصحابي قلت هذا مشواي، وقد شغلت شعابي جدواي. قال: أنت على الرحب والسعة، ولك الرغد والدعة. فأقمت في صحبته بأم العراق حتى حم الفراق.
حدثنا سهيل بن عباد قال: عن لي أرب، في لاذقية العرب.