قال أبو عبيد: يقال "الجحش لما بَذَّكَ الأعيار" أي سَبَقَكَ وفاتك.
يضرب في قناعة الرجل ببعض حاجته دون بعض.
ونصب الجحش بفعل مضمر، أي اطْلُبِ الجحش.