وذلك أن نوحا بعَثه لينظر هل غرقت البلاد؟ ويأتيه بالخبر، فوجد جيفَةً فوقع عليها فدعا عليه نوح بالخوف، فلذلك لا يألف الناس، ويضرب به المثل في الإبطاء.