قال أبو عبيد: يضرب في التوقِّي في الأمور، قال: وهو في بعض كتب الحكمة
قلت: والهاء في قوله "توقه" يجوز أن تكون للسكت، ويجوز أن تكون كنايةً عن الشر، كأنه قال: اتق الشر تُوقَهْ