قال حمزة: لا أدري أرجلُ الإنسان يراد بها أم رجل الجراد. -[355]-
قلت: أكثر الحَيَوَانات يسعى على الرجل، فلا يبعد أن يراد به رجل الإنسان وغيره التي يسعى عليها.