أي عُدْ إلى ما كنت وكُنَّا من التواصل والمؤاخاة، قال الشاعر:
هل أنتِ قائلة خَيْراً، وتارِكَةٌ ... شرا، وراجِعَةٌ إن شِئْتِ في فُوقِى؟