أراد يصيد لك، يقول: إن الذي له هَوًى وحِرْص على شأنك هو الذي يقوم به لا القويّ عليه ولا هَوَى له فيك.
يضرب لمن يستغني عن الوَصِيَّة لشدة عنايته بك.