ما ذاك إلاّ لأن العيش مقتبل ... والليل ملتحف بالبرد والطول
ولاح وجه سهيل فهو جوهرة ... حمراء قد ركزت في وسط إكليل
ومنه:
قعدت عن الاخوان من غير ما قلى ... وانّ عجيبا ما أبيت على عمد
وجهد الفتى أن يستر البيت حاله ... إذا لم يجد حرّا يعين على الجهد
ذكره الحافظ أبو طاهر أحمد بن محمد السّلفي في كتاب «معجم السفر» وقال: روى لنا بالمدينة، بين القبر والمنبر - شرّفها الله تعالى - عن أبي محمد الحسن ابن علي بن محمد الجوهريّ، قال: وتوفي بالمراغة سنة تسع وتسعين وأربعمائة.
من بيت الإمارة وهو أولهم، وله في حرب الفرنج الآثار الحسنة والحملات المستحسنة وهو الذي انتقل من بلاد خلاط وسكن ديار بكر وماردين.
1682 - عين الكفاة زعيم الدولة أبو طاهر سلامة بن الوزير إبراهيم بن
عبد الكريم الأنباري الوزير بديار بكر.