التدريس بالمدرسة النظامية الى أن توفي. وحظي بالحشمة والجاه والتجمل ولم يكن معنيا بالحديث.
1153 - عماد الدين أبو القاسم علي بن محمد بن يحيى العلوي الخراساني
النقيب (?).
نقلت من خطّه:
يقول الناس جهلا قد تسنّى ... لهذا الجاهل الجاري لديه
ولم يدروا تصعبه وأني ... أنا الجاري أنا الجاري عليه
ودقّ ورقّ حتى صار طيفا ... فما للوصل من طمع إليه
1155 - عماد الدين أبو الحسن علي بن محمود بن سالار بن حميد حاجي بن
محمد بن مؤمن بن مصطفى الجندي.
كان من الأئمة الفقهاء، ووجدت بعض أهل العلم قد نسب اليه:
ولمّا دعانا للحباء نذيره ... ونادى مناد في العباد فأسمعا
أجبنا وقطعنا العلائق رغبة ... فيا خيبة المسعى ويا ذلّ من سعى!