كان من النحاة النحارير العارفين بعلوم الأدب، والتفسير [و] من شعره:
لحا الله دهرا لم أبت فيه ليلة ... من العمر إلاّ من حبيب مفارق
وذلك مذ قد كنت طفلا واذ بدا ... شبابي وها قد لاح شيب مفارقي
كان أديبا فاضلا.
وردت إجازة من دمشق الى بغداد سنة سبع وثمانين وستمائة وفيها ذكر محمد وأحمد وأبي بكر بني ابراهيم بن [عماد الدين] أحمد بن العماد ابراهيم بن عبد الواحد، كتبت فيها والحمد لله.