له من كتاب: «لا زالت السعادات مقيمة في مقدس أبوابها، وجباه الملوك معفّرة على ثرى شرف أعتابها، ولا برح جذلا بتخليد دولته، مسرورا بحمد صفاء سريرته».
كان من أفاضل العدول وأماثل الأصحاب، قرأت بخطه في المدح:
ولقد جريت إلى المعالي سابقا … وأخذت حظ الأوّل المتقدّم
وكبا عدوّك حين رام بك الذي … نخشى فقلنا لليدين وللفم
هو سبط الشيخ الفقيه سديد الدين عبد الواحد الشفاثي (?) وقد سافر وعانى التجارة وله أخلاق حميدة، رأيته في حضرة المولى المعظم صفي الدين أبي