المتكلم يعرف بابن فورك.
كان من أكابر الفضلاء وأعيان الأئمة العلماء وهو الذي اعتمد عليه السلطان ركن الدين أبو طالب طغرلبك السلجوقي وأنفذه الى الأمير علم الدين قريش بن بدران مع الخادم المعتمد زيرك (?) سنة إحدى وخمسين وأربعمائة، وهذا فصل من الكتاب السلطاني المنفذ إلى علم الدين قريش في تقريظه ووصفه «وهذا الاستاذ العالم (?) فخر العلماء ابن فورك من أعيان العلماء بخدمة دولتنا المتخصّصين بشرف ايجابنا ودعوتنا».
قرأت بخطه للأديب المفضّل بن سعيد (?) المافروخي في وصف سور