العلقميّ دخل اليه فأنشده:
ولا زال يلقاك الحسود وطرفه ... عليك وفي طيّ الضمير غليل
حواليك حصن للحراسة مانع ... وفوقك ظل للسعود ظليل
وتوفي سنة خمسين وستمائة.
ذكره شيخنا تاج الدين في كتاب «الروض الناضر» وقال: هو من بيت معروف بالامارة والتقدم والرياسة. رتّبه الامام الناصر لدين الله سنة خمس وتسعين وخمسمائة.
1898 - فخر الدين أبو اسحاق ابراهيم بن بركة بن ابراهيم بن علي بن
طاقويه الأزجي المقرئ البيّع. (?)