1816 - غياث الدين أبو الفضل محمد بن يوسف بن عبد الغني الشيرازي المقرئ.

1817 - غياث الدين أبو القاسم محمود بن غياث الدين محمد بن سام بن الحسين الغوري السلطان.

الكاتب.

كتب في رسالة: «قال أبو العيناء: أستأذن رجل على الحسن بن سهل، فقيل له: من أنت؟ قال: رجل أمر له الأمير وقت كذا بعشرة آلاف درهم. فأمر بإدخاله، فلما رآه قال: مرحبا بمن توسّل إلينا بنا وشكر إحساننا».وأجازه.

1816 - غياث الدين أبو الفضل محمد بن يوسف بن عبد الغني الشيرازي

المقرئ. (?)

كان حسن الطريقة، عالما بالتفسير ووجوه القراءات، كان دائما يترنم بهذين البيتين في جوف الليل:

يا نائم اللّيل ألا فانتبه ... لم يبق من ليلك إلاّ القليل

قم فاغتنم منه ولو ساعة ... فبعد هذا النوم نوم طويل

1817 - غياث الدين أبو القاسم محمود بن غياث الدين محمد بن سام بن

الحسين الغوري السلطان. (?)

قد تقدم ذكر والده وعمه وأنّ تاج الدين يلدز كان قد أظهر الطاعة له ودعا الناس إلى مبايعته، فلما أطاعته الرعية دعا إلى نفسه وتجبّر ونسي ساداته، وفي سنة ثلاث وستمائة نفذ غياث الدين محمود إلى تاج الدين يلدز وقطب الدين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015